الخروج من السوق – المغادرة أو التخارج – هي خطة طوارئ مرتبطة بمخاطر أعلى من قدرة صاحب المشروع، وذلك بمجرد استيفاء عدد من المعايير أو تجاوزها تتمثل في عدم تحقيق أداء أفضل أو الحد من الخسائر لذلك قد يكون الخروج من السوق في عدد من الحالات من مصلحة صاحب المشروع.
حالات تستدعي خروج المنشأة من السوق: – أسباب شخصية مثل الفرص الجديدة أو التقاعد أو المشاكل الصحية أو غيرها. – استثمار متعثر أو غير مربح. – تغير السوق وعدم وجود عملاء. – البحث عن استثمار أفضل أو تنويع الاستثمار.
* ماهي استراتيجية مغادرة السوق؟ استراتيجية مغادرة السوق هي ببساطة الخطة التي تصف الطريقة التي ستتبع عندما يأتي الوقت الذي ترغب فيه بإغلاق مشروعك، ويجب أن تتضمن تفاصيل أوضح وتحدد الخيارات الأفضل مع التركيز على تقييم المنشأة. * الغرض من استراتيجية الخروج هو الحد من الخسائر. * معظم المستثمرين لديهم خطة للخروج قبل الالتزام بأي رأس مال، ويمكن لأصحاب الأعمال أو المستثمرين أيضًا اختيار الخروج إذا تم تقديم عرض مربح من قِبل طرف آخر. * الهدف الأساسي من تأسيس وإطلاق المشاريع هي أن تكون رابحة وتستحوذ على حصة من السوق.
* بعض استراتيجيات خروج المنشآت من السوق: – الاندماج وبيع المشروع لمنشأة آخرى. – الاستحواذ. – الطرح على مستثمرين وإدخالهم كشركاء. – بيع المنشأة للمديرين أو الموظفين. – بيع ممتلكات وخبرة المنشأة: الأصول – الأجهزة – الموظفين. قد تكون هناك استراتيجية خروج من خلال طرح المنشأة على مستثمرين.
* التوصيات والمخرجات: – يجب أن يستفيد رائد الأعمال الناجح من أي تجربة ويعمل على التحول إلى مشروع آخر مع التوجه العام للمجتمع والصناعة والرؤية المستقبلية. – يجب أن يكون لدى صاحب المشروع خطط أفضل وأكبر لتحقيق الاستدامة والنمو. – صاحب المشروع هو الأكثر دراية ومعرفة بقرار وتوقيت الخروج من السوق.